THE 2-MINUTE RULE FOR حب

The 2-Minute Rule for حب

The 2-Minute Rule for حب

Blog Article

فأنا لست إلا رجلاً عادياً، أحاول جاهداً أن أكون رجلاً أسطورياً من أجل أن أرضيك... فادخليني حبيبتي محراب قلبك، لأكون من الآمنين في لحظة استرخاء. أعدك بأن أطيل النظر إليك، فجوع عيني لرؤيتك أفقدني متعة النظر إلى الآخرين.

عندما تملكون نصف إنسانة بروعتها ستعلمون لماذا أخاف خسارتها، أحبك يا توأم روحي.

التأثر بآراء الحبيب بشدّة وبأفكاره والاهتمام بها، حيث إن المرء قد يكون معتاداً على اتخاذ قراراته الشخصيّة بشكلٍ خاص وفردي، لكن وجود حبيب في حياته يشعر اتجاهه بالمودّة والألفة قد يجعله يرغب بمشاركته التخطيط ويهتم لأفكاره وآرائه ويتأثر بها، والتي قد تتعارض مع رغباته أحياناً لكن حبه سيدفعه للتنازل من أجل سعادة ورضا حبيبه.

عندما أهدي حبيبي أحرفي أجدها لا تعطي معنى مثل الّذي في وجداني لأن الذي في وجداني أكثر بكثير.

أنا لا أنظر لأحد مثلما أنظر إليك فأنت امتلكت عيني قبل أن تمتلك قلبي.

يا أجمل ما في الكون ويا أغلى إنسانة في حياتي، أحبكِ وسأبقى على حبكِ.

التواصل البصري: تُعتبر الاستجابة البصريّة الإيجابيّة التي تتمثل بالتركيز على عيني الطرف الآخر، والنظر إليهما مطوّلاً بشكلٍ مُباشر دليلاً على الاهتمام به، في حين أن إزاحة النظر عنه وعدم القدرة على التواصل البصري تدل على عدم الاهتمام، أو الخداع أحياناً، وبالتالي فإن نظرات العين الثابتة والتركيز يكون على الأشياء التي يُحبّها الشخص وينجذب لها.

كنت أنوي أن أحفر اسمك على قلبي، ولكنّني خشيت أن تزعجك دقات قلبي.

إنك إذا استعملت الحب يوماً كمبتدأ في جملة مفيدة فستنسى حتماً الخبر إلى الأبد.

A software that follows a couple who will have to navigate the exhilarations and humiliations of intimacy, motivation, and other factors they were hoping to avoid.

راود العلماء العديد من الاستفسارات حول السبب الذي يدفع المرء للشعور بالحب، فاعتبره بعضهم أمراً مُعقّداً يحتاج الكثير من البحث والدراسة، حيث إن طبيعة هذا الإحساس ومقداره وتأثيره يختلف من شخصٍ لآخر، فقد يبدأ الحب بنظرةٍ ولقاء بسيط يُراود المرء فيه شعور بانجذاب للطرف الآخر، لكنه ينمو ويتطوّر مع الوقت ليُصبح غايةً مُلحّة للتقرّب منه أكثر، فقسّمه بعض الباحثين لمراحل وفقاً لعمقه وتأثير الهرمونات البشريّة على صاحبه، حيث إنه قد يكون حاجةً مُشتركة لإشباع الرغبة الفطريّة لهم، وسبباً لتطوّر الأجناس وتكاثرها على مرّ الزمان، وفي حالات أخرى يكون الحب ظاهرة مُميّزة تجعل الأشخاص ينجذبون لبعضهم تحت تأثير هرمونات مُختلفة كالدوبامين الذي يُصدره الدماغ، والذي بدوره يجعل المرء مُتعلّقاً بشريكه أكثر، ويزيد من حماسه وإثارته ونشاطه، وإحساسه بالحيويّة التي قد تُفقده القدرة على النوم بسبب كثرة التفكير بالشريك، فتظهر عليه علامات التوتّر، وانخفاض الشهيّة، والأرق، والانزعاج أحياناً، وقد يتطور الأمر لدى البعض ليُصبح إحساساً بالعشق والجنون الذي يُرافق حالات الانجذّاب والتعلّق الشديد بهذا الشخص وكثرة التفكير به، في حين قد يصل هذا الحب لمرحلة الارتباط التي تُعد من المراحل الساكنة التي تنتج عن العلاقات المُستقرّة طويلة الأمد التي يتشارك فيها الطرفين المشاعر ويتجاوزون المراحل السابقة ويصلون إلى الشعور بالاكتمال والسعادة بوجود الطرف الآخر في حياتهم فيُحافظون على بقائه فيها، ويجتهدون لدعم العلاقة وجعلها مُستقرّة وصحيّة وناجحة.[٥][٦]

قد نشعر بالوحدة بين كثير ممن حولنا، ونشعر مع شخص واحد بالأنس، فالأمر غير مرتبط بمن حولك بل بقلبه.

قام العالم جون غوتمان بتجربة للتعرف على الأسباب التي تجعل العلاقات ناجحة، وتمت التجربة على النحو التالي:

عندما تعيش أحلى أيام حياتك مع حبيب العمر في أي مكان، سيصبح أي مكان معه هو الجنة التي لا اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. تتمنى أن تنتهي.

Report this page